أيها الشبح المصنع لن أستجديك
أيها الشبح المصنع لن أستجديك
كلما قطعنا القدم الثالثة للعنزة فإنها تفقد شهية الطمع
البراح : المناخوليا …المناحوليا
الأجناس:تتدافع تتهافت (اشتروا اشتروا)…
ساعدوا اخوانكم الظماء .
ستدخلون الجنة… ستدخلون الجنة.
أي إشهار هذا استعراض لفشل مضى.لتعاسة مفقودة.
دون من فضلك سيرة حياتكم .
لماذا؟ وكيف ؟
اتمنحونني وساما
آه نسيت …الأشباح ….الأشباح
منهم الأحدب ربيب الذباب
أردفت أنا ولدت بين الروابي
عشت مع الدهاليز
وفقت في زرع الأمل / الابتسامة البريئة
عصر جمع الأموال لا يهم . و كيف ؟
لا ثقافة لا شعر لا أدب
ما أحلاك هامبورغر
ما أشهاك سكالوب
ما أنعشك مشروب “كوكا”
لنذهب الى مواكب النشوة
من نوافذ السيارات أطلقها شبان و شابات
لا ندري أ هذا العويل مرادف لحصر الأشباح الملعونة
رسمت الى حد كبير
قصيدة بل قصائد ديلت اجداها ( كلماتي نبيلة تيجانها القمم الشامخة)
أنا لست بحاجة الى سيرة ذاتية أكتبوا ” أنا لي دبلوم محو الأمية درجة فخر و اعتزاز “
بقلم الأستاذ الفاضل
عبـــود الهــــــادي