ظاهرة الابتزاز بالنقال
ان ظاهرة الابتزاز باستعمال الهاتف النقال لأغراض غير أخلاقية آخذة في التوسع
ظاهرة سلبية تنم عن انحراف و خلل عميق في المجتمع
فاتجه تناوله كفخ لصيد مكالمات رسمية لمسؤولين
قصد جعله ورقة ضغط للحصول على مزايا بأيسر حال
و ان كان الرفض فيكون رد الفعل النشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي
ظاهرة الابتزاز بالهاتف تنم دون رقيب أو محاسبة
في غياب قوانين واضحة رادعة لهذه السلوكيات رغم تصنيفها ضمن الجرائم الالكترونية
لحماية الأفراد من هؤلاء المرتزقة و العصابات
ان المستهبلين لا يزالون يثقون في تعريض أنفسهم بأخذ الصور و الفيديوهات
ان هناك منحنى اخر لأخذ فيديوهات اباحية ككاميرا كاشي
لابتزاز الضحايا
ان ظاهرة الابتزاز بالهاتف تكون خاصة في المجتمعات المتخلفة الكل يملك نقالا
يملكه الصغير و الكبير لاستعمالات مختلفة
لكن الانتهازيين و السماسرة حولوا أغراضه
العلمية والتكنولوجية الى التدنيس و التدوير و تعريض الأبرياء الى مخاطر مذكورة آنفا
هي ظاهرة من ظواهر كثيرة دخيلة تجيب عن سؤال محوري و مهم :